قاد اللواء سامي الروبي مدير أمن بورسعيد أكبر حملة بأحياء المناخ و الزهور و الضواحي تضمنت اشتراك إدارة المرافق و ومباحث التموين و ضباط إدارة البحث الجنائي والمرور بالإضافة إلى تشكيلات من القوات الخاصة ومعدات وسيارات جهاز الإنقاذ و الطوارئ وسيارات الأحياء .
هذا وقد بدأت الحملة أعمالها بشارع 23 ديسمبر بتقاطع 23 يوليو باتجاه مستشفى النفسية رافق مدير الأمن العميد مصطفى الرزاز رئيس البحث الجنائي واشرف على التنفيذ اللواء حذيفة مساعد مدير الأمن و العميد أسامة حجاج مدير المرافق و ضباط الإدارة والعميد محمد المحروقي رئيس مباحث التموين و المقدم هاني الشافعي رئيس مباحث الزهور و الرائد محمد الحلوجي رئيس مباحث المرافق يعاونهم النقيب شادي فراج مباحث الزهور ومن إدارة مرور بورسعيد النقيب احمد يسرى .
وقد أسفرت الحملة عن ضبط وتحرير وإزالة 602 مخالفة مابين 523 مضبوطات متنوعة وتحرير 15 محضر إشغال طريق بالإضافة إلى 6 محاضر نظافة وتنفيذ 8 قرارات إزالة وتحرير 6 محاضر مزاولة نشاط بدون شهادة صحية و 4 عدم إعلان أسعار و2 مزاولة نشاط بدون ترخيص كما تم تحرير 35 مخالفة مرورية وإزالة ملصقات وسحب رخص وقيادة بدون رخصة وانتهاء رخص تسيير.
وقد أبدى المواطنين تجاوبهم التام مع الحملة و التعاون الكامل معها غير أنهم أكدوا أن مجهودات ضباط الداخلية تضيع هباء بسبب ضعف قوانين المحليات التي تسمح للمخالف باستلام متعلقاته بعد سداد الغرامة وهو ما طالب الأهالي بوقفه نظراً لكون المخالفة تعود إلى مكانها مرة أخرى وبشكل أوسع بعد سداد الغرامة المالية وطالبوا المحافظ بالتدخل لدى رؤساء الأحياء لمنع إعادة تسليم الإشغال إلى صاحبه مرة أخرى حتى لا يعود إلى مكانه السابق فيكون نتاج الحملة صفر وضياع مجهود ووقت القوات بدون نتائج فعلية غير النتائج الفورية وهى النجاح اللحظي أي لحظة الحملة نفسها .
وعلى الرغم من أن الحملة شملت ثلاث أحياء إلا أن مدير إشغالات حي الضواحي ورجاله ومعداته اختفت تماما كالعادة على غرار الحملة الأولى التي تم تنفذها بمنطقة شباب الخريجين و السيدة نفيسة وزمزم .
وناشد الأهالي محافظ بورسعيد بسرعة التدخل للقضاء على فساد المحليات داخل الأحياء حتى يستقر الأمر ويكون نتاج الأعمال ملموس للمواطن البورسعيدى ويشعر أن هناك نتاج للثورة .
هذا وقد بدأت الحملة أعمالها بشارع 23 ديسمبر بتقاطع 23 يوليو باتجاه مستشفى النفسية رافق مدير الأمن العميد مصطفى الرزاز رئيس البحث الجنائي واشرف على التنفيذ اللواء حذيفة مساعد مدير الأمن و العميد أسامة حجاج مدير المرافق و ضباط الإدارة والعميد محمد المحروقي رئيس مباحث التموين و المقدم هاني الشافعي رئيس مباحث الزهور و الرائد محمد الحلوجي رئيس مباحث المرافق يعاونهم النقيب شادي فراج مباحث الزهور ومن إدارة مرور بورسعيد النقيب احمد يسرى .
وقد أسفرت الحملة عن ضبط وتحرير وإزالة 602 مخالفة مابين 523 مضبوطات متنوعة وتحرير 15 محضر إشغال طريق بالإضافة إلى 6 محاضر نظافة وتنفيذ 8 قرارات إزالة وتحرير 6 محاضر مزاولة نشاط بدون شهادة صحية و 4 عدم إعلان أسعار و2 مزاولة نشاط بدون ترخيص كما تم تحرير 35 مخالفة مرورية وإزالة ملصقات وسحب رخص وقيادة بدون رخصة وانتهاء رخص تسيير.
وقد أبدى المواطنين تجاوبهم التام مع الحملة و التعاون الكامل معها غير أنهم أكدوا أن مجهودات ضباط الداخلية تضيع هباء بسبب ضعف قوانين المحليات التي تسمح للمخالف باستلام متعلقاته بعد سداد الغرامة وهو ما طالب الأهالي بوقفه نظراً لكون المخالفة تعود إلى مكانها مرة أخرى وبشكل أوسع بعد سداد الغرامة المالية وطالبوا المحافظ بالتدخل لدى رؤساء الأحياء لمنع إعادة تسليم الإشغال إلى صاحبه مرة أخرى حتى لا يعود إلى مكانه السابق فيكون نتاج الحملة صفر وضياع مجهود ووقت القوات بدون نتائج فعلية غير النتائج الفورية وهى النجاح اللحظي أي لحظة الحملة نفسها .
وعلى الرغم من أن الحملة شملت ثلاث أحياء إلا أن مدير إشغالات حي الضواحي ورجاله ومعداته اختفت تماما كالعادة على غرار الحملة الأولى التي تم تنفذها بمنطقة شباب الخريجين و السيدة نفيسة وزمزم .
وناشد الأهالي محافظ بورسعيد بسرعة التدخل للقضاء على فساد المحليات داخل الأحياء حتى يستقر الأمر ويكون نتاج الأعمال ملموس للمواطن البورسعيدى ويشعر أن هناك نتاج للثورة .
