كتب : إبراهيم رجب
انفجرت ماسورة صرف صحي كبيرة بشارع ابن خلدون ببورفؤاد مما أدى إلى غرق كثير من الشوارع بمياه المجاري وأدى إلى إصابة الشوارع المجاورة بحالة من الشلل التام، وأدت إلى إغلاق المحالات
هذا و لم تتحرك اى من الأجهزة التنفيذية بالمحافظة أو إدارة المدينة و الكارثة تقع في عدم وجود اى إمكانيات للشركة القابضة لشمال سيناء للصرف الصحي و مياه الشرب و اكتفى مسئولي الشركة بالجلوس على كراسي لمشاهدة الوضع و استكمالا للمهزلة لم يقم مسئول الصرف الصحي بالمدينة بتحويل محابس الصرف بمحطة الصرف الصحي – محطة الأمل حتى أتى احد السكان و طالبه أن يقوم بتحويل بلوف المواسير الرئيسة للصرف الصحي في مشهد أثار استياء الجميع
الجدير بالذكر أن الماسورة التي انفجرت كانت قد عانت منذ حوالي أسبوع من وجود بعض التسريب و قد قامت الشركة بعملية حفر لشارع ابن خلدون الذي تم تطويره منذ أسابيع بتكلفة ملاين الجنيهات حيث كان يعاني من هبوط ارضي وكثير من الحفر و المطبات
كما أن مكان الانفجار يقع في مركز حيوي في منطقة سكانية بها عدد كبير من السكان و كذلك وجود ثلاث مدارس في نفس المربع يزيد من تعقيد المشكلة و قد صرح حسام محمد مسئول الصرف الصحي في المدينة أن عملية كسح هذه الكمية من مساة الصرف الصحي قد تمتد إلى بعد باكر نظرا لغزارتها و قلة الإمكانيات المتاحة.
انفجرت ماسورة صرف صحي كبيرة بشارع ابن خلدون ببورفؤاد مما أدى إلى غرق كثير من الشوارع بمياه المجاري وأدى إلى إصابة الشوارع المجاورة بحالة من الشلل التام، وأدت إلى إغلاق المحالات
هذا و لم تتحرك اى من الأجهزة التنفيذية بالمحافظة أو إدارة المدينة و الكارثة تقع في عدم وجود اى إمكانيات للشركة القابضة لشمال سيناء للصرف الصحي و مياه الشرب و اكتفى مسئولي الشركة بالجلوس على كراسي لمشاهدة الوضع و استكمالا للمهزلة لم يقم مسئول الصرف الصحي بالمدينة بتحويل محابس الصرف بمحطة الصرف الصحي – محطة الأمل حتى أتى احد السكان و طالبه أن يقوم بتحويل بلوف المواسير الرئيسة للصرف الصحي في مشهد أثار استياء الجميع
الجدير بالذكر أن الماسورة التي انفجرت كانت قد عانت منذ حوالي أسبوع من وجود بعض التسريب و قد قامت الشركة بعملية حفر لشارع ابن خلدون الذي تم تطويره منذ أسابيع بتكلفة ملاين الجنيهات حيث كان يعاني من هبوط ارضي وكثير من الحفر و المطبات
كما أن مكان الانفجار يقع في مركز حيوي في منطقة سكانية بها عدد كبير من السكان و كذلك وجود ثلاث مدارس في نفس المربع يزيد من تعقيد المشكلة و قد صرح حسام محمد مسئول الصرف الصحي في المدينة أن عملية كسح هذه الكمية من مساة الصرف الصحي قد تمتد إلى بعد باكر نظرا لغزارتها و قلة الإمكانيات المتاحة.
