المصدر: موقع التواصل الاجتماعي facebook وصفحة الداخلية في بورسعيد
بدأ التراس النادى المصرى واهالى بورسعيد عن الهجوم على اهالى زرزاره المعتصمين امام ديوان عام المحافظه بعد ان اعطوهم اكثر من مهله منذ الصباح لاخلاء المنطقه الا انهم لم يستجابوا لاية نداءات وجهت اليهم بل واثاروا الذعر فى المنطقه المحيطه بهم .
فالقوا عليهم المولوتوف والش
ماريخ والصواريخ وتحول الوضع الى نار من جميع الجهات
وتدخل الامن المركزى واغلق شارع 23 يوليو وبدأ فى التهدئه الاوضاع واصوات المطافى تملأ المكان وتطفئ الحرائق
والالتراس يتكلم مع القيادات الامنيه وينقدون سلبيه الامن
وهتافات الالتراس "مافيش مرواح الليله"
مع تراجع اهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه بعد هجوم التراس المصرى وبعض المواطنين عليهم والقاء المولوتوف عليهم واشتعال النيران
وكان منذ الصباح الباكر هناك حاله من الرعب والقلق يعيشها الشارع البورسعيدى تذكرنا بايام ثورة 25 يناير حين افتقد الشارع المصرى عامة والشارع البورسعيدى خاصة الى الامن والامن وذلك بسبب قاطنى منطقة زرزارة العشوائيه من غير المستحقين للوحدات السكنيه والذين عاثوا الفوضى واقاموا العشش امام ديوان عام محافظة بورسعيد ونشروا البلطجه فى ربوع بورسعيد باكملها وذلك بعد ان اصاب الذعر اهالى المنطقه السكنيه المحيطه بالمحافظة حين اشعلوا النار صباحا فى الكاوتشوك والاخشاب وقطعوا طريق 23 يوليو احد الشوارع الرئيسيه بالمدينه بل ورشقوا السيارات بالحجاره واغلقوا الطريق للضغط على التنفيذين باعطاءهم وحدات سكنيه بالرغم من انهم لاتنطبق عليهم شروط الاسكان ومن الغرباء وليسوا من ابناء المدينه .
وقد حاولوا ترويع طلبه المدرسه الثانويه العسكريه فى صباح اليوم الا ان الطلبه الشجعان ورغم صغر سنهم استطاعوا بكل فخر وبطوله التغلب على هؤلاء البلطجيه ولم ينالوا منهم ونالوا استحسان الشارع البورسعيدى الذى تقدم لهم بالشكر والعرفان على شجاعتهم فى التصدى لهؤلاء البلطجيه وذلك بعد ان استمر التراشق بالحجارة بين طلبة المدرسة العسكرية والمعتصمين حتى وصل إلى محيط المستشفى العسكرى، وتمكن أحد الضباط بها من إلقاء القبض على أحد المعتصمين من منطقة زرزارة، والذى حاول الفتك بأحد الطلبة الذى أراد الاحتماء بالمستشفى.
.كما ساد الهرج والذعر فى بين طلبة وطالبات المدارس المحيطه بالمنطقه حيث يوجد العديد من المدارس مثل مدرسه اشتوم الجمبل الابتدائيه وبورسعيد الثانويه العسكريه وبورسعيد الثانويه بنات والقناه الاعداديه بنات والقناه الاعداديه بنين ومدرسة العدوى الخاصه وهرول الطلبه والطالبات الى الشوارع خارج المدارس وسط حالة رعب بين اطقم التدريس ومديرى المدارس من اقتحام الزرزاريون .
واندفع اولياء الامور للاطمئنان على ابنائهم من الابواب الخلفيه وسط حاله من القلق والصريخ خوفا على ارواحهم .
كما هرول العاملين بديوان عام محافظة بورسعيد مسرعين بالخروج بعد ان هدد الزرزاريون باقتحام المحافظه وسدوا جميع الطرق الموصله اليها واغلقت الغرفه التجاريه ابوابها بعد ان خرج موظفيها مسرعين كما اغلقت جميع المحلات التجاريه اشبه بماحدث ايام ثورة 25 يناير فى ظل غياب امنى وتنفيذى لم يحدث من قبل
وتعالت الاصوات من شباب بورسعيد الشرفاء والجرين ايجلز عبر الموقع الاجتماعى ( الفيس بوك ) بطرد هؤلاء الزرزاريون والتجمع عند ميدان المسله ( ميدان الشهداء ) فى السابعه مساءا " .
ووصلت تعزيزات امنيه مكثفه امام مديرية امن بورسعيد وسيارات مطافى و اسعاف تحسبا لحدوث مالايحمد عقباه
ومنذ قليل وصل الى المنطقه تعزيزات امنيه مكثفه امام مديريه امن بورسعيد وسياره مطافى وسيارات اسعاف
وبدأ هجوم التراس المصرى وبعض المواطنين على اهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه والقاء المولوتوف والشماريخ والصواريخ عليهم وتحول الوضع الى نار من جميع الجهات
مع تراجع اهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه بعد هجوم التراس المصرى وبعض المواطنين عليهم والقاء المولوتوف عليهم واشتعال النيران فى اول خيمه تبع زرزاره وسيطره جزئيه للالتراس ووصولهم الى بوابه ديوان المحافظه
وهتافات التراس المصرى وبعض المواطنين الان امام المحافظه
"واحد اتنين, مدير الامن فين؟"
وذلك بعد اشعالهم النيران فى بعض الخيام الخاصه باهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه والقاء المولوتوف والشماريخ والحجاره عليهم ومحاوله طردهم من المكان .
بدأ التراس النادى المصرى واهالى بورسعيد عن الهجوم على اهالى زرزاره المعتصمين امام ديوان عام المحافظه بعد ان اعطوهم اكثر من مهله منذ الصباح لاخلاء المنطقه الا انهم لم يستجابوا لاية نداءات وجهت اليهم بل واثاروا الذعر فى المنطقه المحيطه بهم .
فالقوا عليهم المولوتوف والش
ماريخ والصواريخ وتحول الوضع الى نار من جميع الجهات
وتدخل الامن المركزى واغلق شارع 23 يوليو وبدأ فى التهدئه الاوضاع واصوات المطافى تملأ المكان وتطفئ الحرائق
والالتراس يتكلم مع القيادات الامنيه وينقدون سلبيه الامن
وهتافات الالتراس "مافيش مرواح الليله"
مع تراجع اهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه بعد هجوم التراس المصرى وبعض المواطنين عليهم والقاء المولوتوف عليهم واشتعال النيران
وكان منذ الصباح الباكر هناك حاله من الرعب والقلق يعيشها الشارع البورسعيدى تذكرنا بايام ثورة 25 يناير حين افتقد الشارع المصرى عامة والشارع البورسعيدى خاصة الى الامن والامن وذلك بسبب قاطنى منطقة زرزارة العشوائيه من غير المستحقين للوحدات السكنيه والذين عاثوا الفوضى واقاموا العشش امام ديوان عام محافظة بورسعيد ونشروا البلطجه فى ربوع بورسعيد باكملها وذلك بعد ان اصاب الذعر اهالى المنطقه السكنيه المحيطه بالمحافظة حين اشعلوا النار صباحا فى الكاوتشوك والاخشاب وقطعوا طريق 23 يوليو احد الشوارع الرئيسيه بالمدينه بل ورشقوا السيارات بالحجاره واغلقوا الطريق للضغط على التنفيذين باعطاءهم وحدات سكنيه بالرغم من انهم لاتنطبق عليهم شروط الاسكان ومن الغرباء وليسوا من ابناء المدينه .
وقد حاولوا ترويع طلبه المدرسه الثانويه العسكريه فى صباح اليوم الا ان الطلبه الشجعان ورغم صغر سنهم استطاعوا بكل فخر وبطوله التغلب على هؤلاء البلطجيه ولم ينالوا منهم ونالوا استحسان الشارع البورسعيدى الذى تقدم لهم بالشكر والعرفان على شجاعتهم فى التصدى لهؤلاء البلطجيه وذلك بعد ان استمر التراشق بالحجارة بين طلبة المدرسة العسكرية والمعتصمين حتى وصل إلى محيط المستشفى العسكرى، وتمكن أحد الضباط بها من إلقاء القبض على أحد المعتصمين من منطقة زرزارة، والذى حاول الفتك بأحد الطلبة الذى أراد الاحتماء بالمستشفى.
.كما ساد الهرج والذعر فى بين طلبة وطالبات المدارس المحيطه بالمنطقه حيث يوجد العديد من المدارس مثل مدرسه اشتوم الجمبل الابتدائيه وبورسعيد الثانويه العسكريه وبورسعيد الثانويه بنات والقناه الاعداديه بنات والقناه الاعداديه بنين ومدرسة العدوى الخاصه وهرول الطلبه والطالبات الى الشوارع خارج المدارس وسط حالة رعب بين اطقم التدريس ومديرى المدارس من اقتحام الزرزاريون .
واندفع اولياء الامور للاطمئنان على ابنائهم من الابواب الخلفيه وسط حاله من القلق والصريخ خوفا على ارواحهم .
كما هرول العاملين بديوان عام محافظة بورسعيد مسرعين بالخروج بعد ان هدد الزرزاريون باقتحام المحافظه وسدوا جميع الطرق الموصله اليها واغلقت الغرفه التجاريه ابوابها بعد ان خرج موظفيها مسرعين كما اغلقت جميع المحلات التجاريه اشبه بماحدث ايام ثورة 25 يناير فى ظل غياب امنى وتنفيذى لم يحدث من قبل
وتعالت الاصوات من شباب بورسعيد الشرفاء والجرين ايجلز عبر الموقع الاجتماعى ( الفيس بوك ) بطرد هؤلاء الزرزاريون والتجمع عند ميدان المسله ( ميدان الشهداء ) فى السابعه مساءا " .
ووصلت تعزيزات امنيه مكثفه امام مديرية امن بورسعيد وسيارات مطافى و اسعاف تحسبا لحدوث مالايحمد عقباه
ومنذ قليل وصل الى المنطقه تعزيزات امنيه مكثفه امام مديريه امن بورسعيد وسياره مطافى وسيارات اسعاف
وبدأ هجوم التراس المصرى وبعض المواطنين على اهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه والقاء المولوتوف والشماريخ والصواريخ عليهم وتحول الوضع الى نار من جميع الجهات
مع تراجع اهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه بعد هجوم التراس المصرى وبعض المواطنين عليهم والقاء المولوتوف عليهم واشتعال النيران فى اول خيمه تبع زرزاره وسيطره جزئيه للالتراس ووصولهم الى بوابه ديوان المحافظه
وهتافات التراس المصرى وبعض المواطنين الان امام المحافظه
"واحد اتنين, مدير الامن فين؟"
وذلك بعد اشعالهم النيران فى بعض الخيام الخاصه باهالى زرزاره المعتصمين امام المحافظه والقاء المولوتوف والشماريخ والحجاره عليهم ومحاوله طردهم من المكان .
