كتب – محمد الغزاوى
أصدرت حركة 6 أبريل ببورسعيد بيانا هاما اليوم – الجمعة – استنكرت عبر سطوره قيام مجموعة من شباب ألتراس المصري , رفع علم دولة الكيان الصهيوني , في محاولة للتعبير عن الغضب البورسعيدي ضد ممارسات الإعلام الفضائي الأحمر .
وأبدت حركة 6 أبريل تعاطفها مع جماهير المصري , ورفضها مبدأ توقيع عقوبة هبوط النادي المصري إلى دوري المظاليم ، إلا أنها وصفت استخدام علم إسرائيل خلال المظاهرة التي خرجت بعد صلاة الجمعة , بالعمل الذي لا يليق بأي مصري أن يفعله , مهما كانت الدوافع والأسباب , وهو ما سيفقد بورسعيد جزءا كبيرا من تعاطف غالبية الشعب المصري علي حد قول أحد قيادات الحركة في بورسعيد !!
وكانت مظاهرة حاشدة انطلقت عقب صلاة الجمعة اليوم من أمام النادي المصري تم خلالها إحراق أعلام إسرائيل و التنديد بالإعلام الرياضي الذي يستهدف محافظة بورسعيد وشعبها .
وسرعان ماقام البعض مجدد بتوجيه حركة سير التظاهرات إلى منطقة معديات بور فؤاد التي تعتبر قناة العبور الرئيسية من والى بورسعيد و بور فؤاد و التي استمرت مايقرب من 10 ساعات تمكنت بعدها القوات المسلحة من خلال اللواء عادل الغضبان الحاكم العسكري في إقناع المتظاهرين من إعادة فتح الطريق وتسيير حركة المعديات التي لن تؤثر إلا على اهالى بورسعيد بين الضفتين محذر من أن القناة خط أحمر لجميع مواطني مصر
أصدرت حركة 6 أبريل ببورسعيد بيانا هاما اليوم – الجمعة – استنكرت عبر سطوره قيام مجموعة من شباب ألتراس المصري , رفع علم دولة الكيان الصهيوني , في محاولة للتعبير عن الغضب البورسعيدي ضد ممارسات الإعلام الفضائي الأحمر .
وأبدت حركة 6 أبريل تعاطفها مع جماهير المصري , ورفضها مبدأ توقيع عقوبة هبوط النادي المصري إلى دوري المظاليم ، إلا أنها وصفت استخدام علم إسرائيل خلال المظاهرة التي خرجت بعد صلاة الجمعة , بالعمل الذي لا يليق بأي مصري أن يفعله , مهما كانت الدوافع والأسباب , وهو ما سيفقد بورسعيد جزءا كبيرا من تعاطف غالبية الشعب المصري علي حد قول أحد قيادات الحركة في بورسعيد !!
وكانت مظاهرة حاشدة انطلقت عقب صلاة الجمعة اليوم من أمام النادي المصري تم خلالها إحراق أعلام إسرائيل و التنديد بالإعلام الرياضي الذي يستهدف محافظة بورسعيد وشعبها .
وسرعان ماقام البعض مجدد بتوجيه حركة سير التظاهرات إلى منطقة معديات بور فؤاد التي تعتبر قناة العبور الرئيسية من والى بورسعيد و بور فؤاد و التي استمرت مايقرب من 10 ساعات تمكنت بعدها القوات المسلحة من خلال اللواء عادل الغضبان الحاكم العسكري في إقناع المتظاهرين من إعادة فتح الطريق وتسيير حركة المعديات التي لن تؤثر إلا على اهالى بورسعيد بين الضفتين محذر من أن القناة خط أحمر لجميع مواطني مصر
