محافظ بورسعيد: سماحة قنديل
المصدر: موقع بورسعيد اليوم
كتب محمد الغزاوى
تشهد محافظة بورسعيد بجميع ربوعها وتجمعاتها السكانية والسياسية حالة من الاحتقان الشديد بسبب تردى الخدمات والفساد الإدارى داخل الأحياء والإدارات التابعة لخدمة المواطنين وشباب الخريجين بالديوان العام للمحافظة.
وتصاعدت صرخات أهالى بورسعيد للواء سماحة قنديل ، محافظ بورسعيد الجديد وابن المدينة ، بإجراء حركة تغييرات موسعة للإطاحة بالسكرتير العام الحالى والسكرتير العام المساعد وعدد من رؤساء الأحياء.
وقال محمد أحمد ، أحد الأهالي: "لقد اعتاد السكرتير العام والمساعد ورؤساء الأحياء على مدار العامين السابقين على الهروب من المسئولية وتنفيذ القرارات والمراوغة فى الوعود مما كان يوقع المحافظ السابق فى العديد من المشاكل، فوجب الآن رحيلهم عن المحافظة بعد أن تولى زمام مقاليدها ابن من أبنائها لن يقبل البورسعيدية وقوعه".
أما محمد طمان فقال: "لقد تعمد مديرو الإدارات التابعة للمحافظ وفى مقدمتها مديرو مكتب المحافظ الفصل بين المواطنين والمحافظين السابقين على مدار سنوات والتعامل مع كل مواطن وكأنهم ممسكون بمقاليد الأمور غير عرضهم غير الأمين على المحافظ فيما يعكس صورا غير صحيحة لن تجدى مع محافظ من أبناء المدينة ، بالإضافة إلى سياسة المجاملة والمحاباة والمحسوبية التى مازالت موجودة فى أعقاب الثورة".
وشدد تامر محمود على ضرورة الإطاحة بمدير إدارة الإنتاج التعاونى فى ظل ما تشهده الإدارة من العديد من المخالفات التى تنظر أمام النيابة الإدارية والأجهزة الرقابية وسط تهديدات ووعيد من الرجل الحديدى المسئول عن الإدارة وتأكيدات أنه لن يستطيع أحد الإطاحة به وأنه باق فى منصبه
تشهد محافظة بورسعيد بجميع ربوعها وتجمعاتها السكانية والسياسية حالة من الاحتقان الشديد بسبب تردى الخدمات والفساد الإدارى داخل الأحياء والإدارات التابعة لخدمة المواطنين وشباب الخريجين بالديوان العام للمحافظة.
وتصاعدت صرخات أهالى بورسعيد للواء سماحة قنديل ، محافظ بورسعيد الجديد وابن المدينة ، بإجراء حركة تغييرات موسعة للإطاحة بالسكرتير العام الحالى والسكرتير العام المساعد وعدد من رؤساء الأحياء.
وقال محمد أحمد ، أحد الأهالي: "لقد اعتاد السكرتير العام والمساعد ورؤساء الأحياء على مدار العامين السابقين على الهروب من المسئولية وتنفيذ القرارات والمراوغة فى الوعود مما كان يوقع المحافظ السابق فى العديد من المشاكل، فوجب الآن رحيلهم عن المحافظة بعد أن تولى زمام مقاليدها ابن من أبنائها لن يقبل البورسعيدية وقوعه".
أما محمد طمان فقال: "لقد تعمد مديرو الإدارات التابعة للمحافظ وفى مقدمتها مديرو مكتب المحافظ الفصل بين المواطنين والمحافظين السابقين على مدار سنوات والتعامل مع كل مواطن وكأنهم ممسكون بمقاليد الأمور غير عرضهم غير الأمين على المحافظ فيما يعكس صورا غير صحيحة لن تجدى مع محافظ من أبناء المدينة ، بالإضافة إلى سياسة المجاملة والمحاباة والمحسوبية التى مازالت موجودة فى أعقاب الثورة".
وشدد تامر محمود على ضرورة الإطاحة بمدير إدارة الإنتاج التعاونى فى ظل ما تشهده الإدارة من العديد من المخالفات التى تنظر أمام النيابة الإدارية والأجهزة الرقابية وسط تهديدات ووعيد من الرجل الحديدى المسئول عن الإدارة وتأكيدات أنه لن يستطيع أحد الإطاحة به وأنه باق فى منصبه
