
كشفت الدراسة التى أجرتها الوكالة العلمية الدولية PharmARC عام 2010، بالتعاون مع شركة MSD للرعاية الصحية، حول مرضى الالتهاب الكبدى الوبائى فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن 75% من المرضى أصيبوا بالمرض، بسبب استخدام أدوات ومعدات طبية ملوثة بالفيروس أو لنقص عمليات التعقيم.
وحددت الدراسة أن خُمس حالات الإصابة تمت نتيجة بعض الممارسات الاجتماعية غير السليمة، طبقا لموروثات أو عادات شائعة، بينما يعد تعاطى المخدرات عن طريق الحقن من بين طرق الانتقال نادرة الحدوث، فى حين أن 75% من المرضى فى مصر ينتمون للفئة العمرية من 15 إلى 50 عاماً، معظمهم من الذكور، بينما أصيب حوالى 10% من المرضى بفيروسى الالتهاب الكبدى الفيروسى C وB وفيروس مرض نقص المناعة المكتسبة (إيدز) فى نفس الوقت.
وحددت الدراسة أن خُمس حالات الإصابة تمت نتيجة بعض الممارسات الاجتماعية غير السليمة، طبقا لموروثات أو عادات شائعة، بينما يعد تعاطى المخدرات عن طريق الحقن من بين طرق الانتقال نادرة الحدوث، فى حين أن 75% من المرضى فى مصر ينتمون للفئة العمرية من 15 إلى 50 عاماً، معظمهم من الذكور، بينما أصيب حوالى 10% من المرضى بفيروسى الالتهاب الكبدى الفيروسى C وB وفيروس مرض نقص المناعة المكتسبة (إيدز) فى نفس الوقت.